ريم بدر المديرة المؤسسة لمنصة غير ربحية مختصة بالأفلام الوثائقية الإبداعية في الأردن وبرنامجها الجماهيري والتوزيعي "ميناء". بالإضافة إلى ذلك فهي تعمل كمديرة برنامج صندوق دعم الأفلام الأردني التابع للهيئة الملكية الأردنية للأفلام وكمستشارة في عدة برامج للأفلام مثل مهرجان كرامة لأفلام حقوق الإنسان. أدارت بدر سابقا عدداً من البرامج التدريبية من خلال عملها في الهيئة الملكية الأردنية للأفلام مثل "راوي" لكتاب السيناريو ومحترف الشرق المتوسط للأفلام والذي ساهمت بتأسيسه. تعمل ريم عن كثب مع صناع الأفلام العرب وتدعمهم على عدة مستويات في مشاريعهم.

بالمير بادينير هي المؤسس المشارك لشركة "زينة فيلمز" ٢٠٠٨ و تديرها منذ ذلك الحين في مقرها في باريس. تنتج بالمير أفلاماً مع مخرجين ومخرجات صاعدين وآخرين مخضرمين وتشمل العناوين الأخيرة التي أنتجتها فيلم "اصطياد أشباح " للمخرج رائد أنضوني الذي حصل على جائزة "غلاسوته للفيلم الوثائقي" في مهرجان برلين السينمائي الدولي. بالمير تعمل حالياً بالمشاركة مع شركة أوربان فاكتوري في باريس وعكا فيلمز في جنيف.

منصف طالب عضو في الهيئة العمومية لمؤسسة دوكس بوكس منذ عام ٢٠١٥ وهو سينمائي مستقل متخصص في مجال هندسة وتركيب الصوت، عمل منذ عام ٢٠٠٠ كمهندساً للصوت في العديد من الأعمال التسجيلية والروائية مثل "شيوعيين كنا" و"صندوق الدنيا". هو إحدى مؤسسي الجمعية التونسية للسينما.

سارة إسحاق مخرجة ومنتجة يمنية إسكتلندية. ترشح فيلمها القصير"ليس للكرامة جدران" ٢٠١٢  لجائزة الأوسكار، كما حصد فيلمها الوثائقي الطويل "بيت التوت" على عدة جوائز وهو فيلم عن عائلتها وثورة ٢٠١١ في اليمن. ساره هي عضو مؤسس لجمعية "ادعم اليمن" الإعلامية ، وشاركت في إطلاق "قمرة" كأول برنامج للتدريب الإبداعي في صناعة الأفلام في اليمن عام ٢٠١٥، وفي عام ٢٠١٧ شاركت في تأسيس "أفلام قمرة" ، وهي مؤسسة لإنتاج الأفلام والتدريب مقرها اليمن.

رولا ناصر منتجة أردنية، أنتجت لجهات دولية مثل بي بي سي، وقنوات ديسكفري انضمت بعدها إلى الهيئة الملكية للأفلام الأردنية لمدة خمس سنوات (برنامج دعم صناع الأفلام)‫. فيلمها "الجمعة الاخيرة" كان أول فيلم أردني يشارك في مهرجان برلين ٢٠١١، "فلسطين صندوق الانتظار للبرتقال" تم اختياره للمسابقة الرسمية لمهرجان كان السينمائي الدولي ٢٠١٢، "حبيبي بستناني عند البحر" عُرض في مهرجان تورونتو السينمائي ٢٠١٣، وأفلامها الأخرى شاركت في أكثر من ٣٠ مهرجان سينمائي حول العالم. ساهمت في إنتاجات إقليمية وعملت مع العديد من المخرجيين مثل هاني أبو أسعد، ميجيك دي يونغ، ميا هانسن-لف واجزافييه جيانولي.

رائد أنضوني هو مخرج فلسطيني حائز على عدة جوائز مقيم في باريس. ّ تم عرض أحدث أفلامه "اصطياد أشباح"  في مهرجان برلين السينمائي الدولي ٢٠١٧ وحصد منه جائزة جلاسهوته لأفضل فيلم وثائقي. سيرة رائد المهنية بدأت في العام ١٩٩٧عندما شارك بتأسيس شركة دار فيلمز وهي شركة إنتاج مقرها مدينة رام الله الفلسطينية، حيث أنتج عدداًمن الأفلام الوثائقية الحائزة على جوائز ّوتمكن من توزيعها عبر أنحاء العالم. في العام ٢٠٠٨ شارك بتأسيس "أفلام زينة" وهي شركة إنتاج مقرها باريس.

هالة جلال عضو في الهيئة العمومية لمؤسسة دوكس بوكس منذ عام ٢٠١٧. هي مخرجة ومنتجة، شاركت في بناء عدّة مؤسسات تدعم السّينما البديلة والشابة مثل (سمات – سينمائيون مستقلون للإنتاج والتوزيع). شاركت في عدّة لجان تحكيم دوليّة وإقليميّة ومحليّة في مصر ولبنان والأردن وألمانيا وفرنسا وترأّست مهرجان كرفان السّينما العربيّة الأوروبّيّة ومهرجان مصري أصلي. هالة حاصلة على دبلوم في الإخراج السّينمائي من جامعة القاهرة.

مي الجمّال انضمت إلى فريق دوكس بوكس عام  ٢٠١٥وهي تدير برامج الدّعم المادّي في مؤسسة دوكس بوكس ومن ضمنها “الإقامة مينا” و”الإقامة في المنفى” حيث تقوم بخلق التعاونات وإدارة المنح ومصادر المخصصات للأنشطة المرتبطة بها. اكتسبت خبرة سابقة في القطاع الثّقافي في مصر قبل معاودتها لدراستها في ألمانيا. حاصلة على درجة الماجستير في الإدارة الثقافية للإعلام الجديد والدراسات الثقافية من جامعة كارلسروه بألمانيا. مي تتحدث العربية والإنجليزية بطلاقة ولديها مهارات المحادثة الأساسية باللغة الألمانية.

عامر هو صانع أفلام وصحفي وناشط في مجال حقوق الإنسان. درس الصحافة في دمشق وشارك في تأسيس منظمة الشارع الناشطة في مجال حرية الصحافة وتطورها وبدأت في عام ٢٠١٠. قام بإنتاج بعض الأفلام القصيرة منها (آزادي،٢٠١١) حصد أحد جوائز مهرجان روتردام السينمائي و كمخرج مشارك له فيلم (تهريب ٢٣ دقيقة ثورة، ٢٠١١).  حاصل على منحة نادي القلم الألماني P.E.N. كما يدير عامر مهرجان سوريا لأفلام الموبايل وله نصوص منشورة مثل (نصوص من المنفى، ٢٠١٣).

آندرياس أوسترغاد متخصص في الفيلم الوثائقي، يركز على أجناس المراقبة والتغطية في أفلامه، يعتمد على مزج المواد الأرشيفية والتسجيلات الجديدة معاً، يجمع بين الإحساس بالأصالة الوثائقية والحميمية النفسية. فيلمه "مراسلو بورما" ٢٠٠٨  وضعه في مكانة دولية وحصل الفيلم على ترشيح لجوائز الأوسكار وحصل على عدد قياسي من الجوائز الدولية. فيلمه "١٩٨٩" ٢٠١٤ عن حول سقوط الستارة الحديدية، كان افتتاح مهرجان وثائقيات كوبنهاغن. عام ٢٠١٥ حصل على جائزة دراير الدانماركية تقديراً لعمله الفني الاستثنائي في أعمال السينما الدنماركية.

خليل بن كيران سينمائي مغربي يترأّس برنامج المنح في مؤسّسة الدّوحة للأفلام التي انضمّ إليها عام ٢٠١١. أتم دراسته السّينمائيّة في جامعة سان فرانسيسكو عام ١٩٩٥ وشغل منصب المدير الفنّيّ والمدير المنفّذ لمهرجان السّينما العربيّة "سينمائيّات" في سان فرانسيسكو بين الأعوام ١٩٩٨ و٢٠٠٢. انتقل بعدها إلى المغرب حيث أخرج وأنتج فيلمه التّسجيليّ الرّوائيّ الأوّل "الخيط الأبيض". اشترك بتأسيس "سينماتك طنجة" وهو عضو مجلس إدارة "صندوق شباب المسرح العربي". انتقل بعدها في عام ٢٠٠٨ إلى قطر حيث أنتج أفلامًا وثائقيّة وروائيّة لقناة الجزيرة للأطفال.

ولد علي الصافي في مدينة فاس عام ١٩٦٣. درس علم النفس في فرنسا، وهو واحد من أهم صانعي الأفلام الوثائقية وفناني الفيديو في المغرب. فازت أفلامه بالعديد من الجوائز وتم عرضها في مواقع مرموقة مثل متحف الفن الحديث في نيويورك. يتم عرض أفلامه بانتظام في مهرجانات أفلام وثائقية من مونتريال إلى ميلانو. فاز فيلمه الأول (جنرال، نحن هنا!) ١٩٩٧ بالجائزة الخاصة للجنة التحكيم في مهرجان نامور السينمائي، في حين مُنح (ورزازات) ٢٠٠١ جائزة أفضل فيلم وثائقي من منطقة البحر الأبيض المتوسط في مهرجان الفيلم في سيراكوس. في عام 2002 ، عاد علي الصافي إلى المغرب ، حيث عمل لمدة ثلاث سنوات كمستشار في القضايا المتعلقة بالتلفزيون العام.

ريما مسمار المديرية التنفيذية لمؤسسة آفاق الصندوق العربي للثقافة والفنون وقد أدارت مسبقاً برنامج المنح السينمائية للمؤسسة. ريما ناقدة سينمائية محترفة درست فنون الاتصال (راديو/ تلفزيون/ سينما) في الجامعة اللبنانية الأمريكية في بيروت. بدأت مسيرتها من كتابة المراجعات النقدية للأفلام وكصحفية في الصحف المحلية والملحقات الثقافية مركزةًَ على السينما، قبل مواصلة مسيرتها المهنية كناقدة للأفلام. شاركت بشكل متكرر كعضو في لجان التحكيم في المهرجانات الدولية وكعضو في لجان الإنتقاء كذلك كمشرفة ومستشارة للأفلام وساهمت في إنتاجات سينمائية وتلفزيونية.

جمانة الزين خوري هي مديرة صندوق الأمير كلاوس للثقافة والتنمية وقد ادرات مسبقا برنامج المنح مع الصندوق. شغلت عدة مناصب سابقة منها مديرة مؤسسة لطفية رباني للتبادل الأوروبي العربي، مسؤولة عن التنمية في مؤسسة الصورة العربية كذلك عملت في مهرجان بعلبك وفرقة "لو جن سوليست" كما قامت بأعمال استشارية لمؤسسة فورد، والمؤسسة الثقافية الأوروبية، والوكالة السويدية للتنمية الدولية سيدا،، ومبادرة المجتمع المفتوح (او إس آي). جمانة لبنانية الأصل عاشت ودرست في لبنان، وحصلت على ماجستير في إدارة الفنون من جامعة كولومبيا، نيويورك وبكالوريوس في إدارة الفنون من مجموعة (إي آ إس) في باريس و درست القانون في جامعة باريس الحادية عشر سكو.

محمد سويد، مواليد ١٩٥٩ بيروت، لبنان ، كاتب ومخرج ومنتج. يشغل حاليا منصب رئيس قسم الأفلام الوثائقية في قناة العربية الإخبارية. أخرج فيلمه الأول (غياب) في سنة ١٩٩٠ثم أخرج ثلاثيته: تانغو الأمل، ١٩٩٨ وعندما يأتي المساء، ٢٠٠٠ وحرب أهلية، ٢٠٠٢. كان أستاذا في قسم السينما في جامعة القديس يوسف - بيروت لعدة سنوات. له ثلاثة كتب: سينما مؤجلة - أفلام لبنانية أثناء الحرب الأهلية، ١٩٨٦) و (يا فؤادي - فيلم السيرة الذاتية على مسارح الأفلام القديمة في بيروت القديمة، ١٩٩٦) ورواية كباريه سعاد، ٢٠٠٤.

أيمن الأمير صانع أفلام وأكاديمي مصري. أيمن طبيب سابق، يحمل ماستر في صناعة الأفلام اختصاصي الإنتاج وكتابة السيناريو من معهد البحر الأحمر للفنون السينمائية في الأردن، ٢٠١٣. يعمل في مجال كتابة وإخراج وإنتاج الأفلام الروائية والوثائقية. عمل في السنوات الثلاث الأخيرة كمحاضر في كتابة السيناريو وإنتاج الأفلام في جامعتين في الشرق الأوسط. عام ٢٠١٥ عاد أيمن إلى مصر للعمل كمنتج مستقل، بينما كان يعمل كقارئ سيناريو ومونتير لمختبر تورينو السينمائي وبرنامج المنح لمؤسسة الدوحة للأفلام.

ماريون شميت. إحدى مؤسّسات "دوكس بوكس". مسؤولة عن تصميم وإطلاق المؤتمر الوثائقي وجوائز "أميرالاي" حيث هي قيّمة على البرنامج والمشاريع التّعاونيّة. شاركت ماريون في السّابق برئاسة مجلس إدارة "دوكس بوكس" من عام ٢٠١٤ حتّى ٢٠١٦ وترأّست إدارة المنظّمة. بالإضافة لذلك، كانت هي مسؤولة عن الشّؤون الإداريّة ورقابة المشاريع على منبر أكاديميّة "مينا" الإلكترونيّة. لماريون خبرة كبيرة في إدارة المشاريع وقد عملت مع العديد من المؤسّسات في أوروبا والشّرق الأوسط ومن ضمنها "مؤسّسة غوته" في القاهرة و"سوق الأفلام الأوروبّي" في برلين و"المشروع المجتمعي" في لندن. تحمل لقب الماجستير في إدارة الفنّ والسّياسة الثّقافيّة من جامعة لندن، بريطانيا. وتجيد الألمانيّة والإنكليزيّة بطلاقة ومبتدئة بالعربيّة.

هند سايح هي منتجة مغربية فرنسية وكذلك مستشارة أفلام، حاصلة على درجة الدكتوراه في السينما. عملت لعدة سنوات في التوزيع قبل أن تنتقل إلى الإنتاج حيث أنتجت أكثر من ٣٠ ساعة وثائقية حول مواضيع مختلفة وبتجريب جماليات وطرق سرد متجددة دوما وتشارك رؤية قوية حول المجتمع المعاصر. حازت أفلامها على تقدير مرموق في المهرجانات وتم بثها على محطات التلفزيون في أوروبا وعلى المستوى الدولي من اليابان إلى الولايات المتحدة الأمريكية. في عام ٢٠٠٩ أسست شركة "بيلوتة فيلمز" لإنتاج الأفلام الإبداعية.

محمد الدراجي سينمائي عراقي درس في العراق وهولندا قبل السفر إلى المملكة المتحدة لإكمال درجة الماجستير في التصوير السينمائي والإخراج. عمل كمخرج وكاتب سيناريو ومصور في العديد من مجالات السمعبصري. دراجي معروف بأفلامه: أحلام ٢٠٠٦، ابن بابل ٢٠٠٩، بين يدي أمي ٢٠١٠ وفي رمال بابل ٢٠١٣ والتي عرضها في أكثر من ١٢٥ مهرجاناً دولياً وحصل على أكثر من ٣٠ جائزة ، بما في ذلك الترشيح لجوائز الأوسكار وجائزة غولدن غلوب وجائزة منظمة العفو الدولية وجائزة السلام. عراق الرافدين هي شركته للإنتاج والتي أسست سنة ٢٠١٠ "مركز الأفلام العراقي المستقل" بهدف تشجيع ودعم جيل جديد من صناع الأفلام.

عروة نيربية، عضو مؤسّس في الهيئة العمومية لمؤسّسة دوكس بوكس. المدير الفني لمهرجان أمسترام الوثائقي الدولي "إيدفا".  منتج سينمائي خبير، في سجلّه عدد من الإنتاجات التّسجيلية الدّولية التي حازت على العديد من الجوائز وعرضت دولياً في الصّالات وعلى التّلفزيون. يدير شركة إنتاج مستقلّة في برلين تختصّ بإنتاج الأفلام التّسجيلية ذات المحتوى السياسي الاجتماعي. مدرّب وعضو في لجان تحكيم وتمويل دوليّة. مجاز في التمثيل من المعهد العالي للفنون المسرحية بدمشق. وكان المدرّب الرّئيسيّ في الدورة الإلكترونيّة التي أقامتها "دوكس بوكس" - "ألف باء ألمانيا" في تشرين الثّاني ٢٠١٧.

رشا سلطي كاتبة ومصممة برامج في مجال الفنون السينمائية والبصرية المستقلة، تعيش بين بيروت وبرلين. في الوقت الحاضر هي محررة مفوضة لبرنامج "لا لوكارنه"، وهو برنامج وثائقي تجريبي لقناة آرته الفرنسية. تعاونت رشا مع عدة مهرجانات كمستشارة برمجة، بما في ذلك مهرجان أبوظبي السينمائي الدولي ٢٠٠٩-٢٠١٠، ومهرجان تورونتو السينمائي الدولي بين الأعوام ٢٠١١- ٢٠١٥. كم قامت بتنظيم برامج سينمائية لمتحف "جوي دي باميه" في باريس ٢٠١٢ و٢٠١٣و٢٠١٥، ومتحف "تاته المعاصر" في لندن ٢٠١١، بالإضافة لمساهمتها في مشاريع فنية أخرى كثيرة.

 

 عملت جيهان الطّاهري منذ العام ١٩٩٠ على إخراج وإنتاج الأفلام التّسجيليّة لقناة ال”بي بي سي” و”پي بي اس” و”آرتي” وقنوات بثّ عالميّة أخرى بعد عملها كمراسلة صحفيّة للتغطية السياسية في الشّرق الأوسط. فيلمها الوثائقي “ناصر” كان في العروض الرّسميّة لمهرجان تورونتو السّينمائي الدّولي ٢٠١٧. من أفلامها أيضاً “خلف قوس القزح” و”كوبا، أودسية أفريقيّة” والفيلم المرشّح لجائزة الإيمي “بيت سعود”. جيهان منخرطة مع عدة جمعيات ومؤسّسات ناشطة في مجال السّينما الأفريقيّة كـ”رابطة صانعي الأفلام الأفارقة في الشّتات” و”اتّحاد السّينما الأفريقيّة” وبرنامج “إفريقيا أوّلًا” لفوكوس فيتشر، كما تعمل كمدربة في مؤسّسة دوكيومنتري كامبوس.