لانا ضاهر مخرجة أفلام تعيش في بيروت. تعمل حاليًا على تطوير وإنتاج أول فيلم وثائقي طويل لها "Do You Love Me" والذي تقوم بإخراجه والمشاركة في إنتاجه. حاز الفيلم على جائزة فيلم Robert Bosch Stiftung لعام 2019 وحصل على تمويل تطوير من صندوق IDFA Bertha وكذلك معهد الدوحة للأفلام. مع المشروع ، شاركت Lana في عام 2019 في dokfest Munich و RIDM Talent Lab و IDFAcademy وفي عام 2020 في الإصدار الرابع من Cinephilia Cannes Bound بالإضافة إلى IDFA Project Space. حصلت على بكالوريوس في التصميم الجرافيكي من الجامعة الأمريكية في بيروت وماجستير في صناعة الأفلام من كلية جولدسميث ، جامعة لندن. قامت لانا بتصوير وإخراج أفلام وثائقية بتكليف عن مصممين لبنانيين مستقلين وعلاقتهم بعملهم بالإضافة إلى مقاطع الفيديو الموسيقية والأفلام القصيرة.

بنجامين كول يعمل كمنتج إبداعي في مجال الأفلام والإنتاجات المتعددة الوسائط. ولد بنجامين في شتوتغارت/ألمانيا، تنقل للعمل بين عدة مدن منها أمستردام ولندن وحاليا في برلين حيث يعمل في شركة "إيندي فيلم" منذ عام ٢٠١١ بالإضافة لكونه مدرساً وباحثاً في جامعة فيلم بابلسبيرج كونراد وولف الشهيرة في بوتسدام، ألمانيا. عمل بنجامين سابقاً في مجموعة واسعة من الوظائف منها العمل في محطة إذاعية محلية، وإدارة موقع إلكتروني فاعل، وإنتاج أفلام وثائقية ومشاريع عبر منصات وأنواع متعددة.

مي الجمّال انضمت إلى فريق دوكس بوكس عام  ٢٠١٥وهي تدير برامج الدّعم المادّي في مؤسسة دوكس بوكس ومن ضمنها “الإقامة مينا” و”الإقامة في المنفى” حيث تقوم بخلق التعاونات وإدارة المنح ومصادر المخصصات للأنشطة المرتبطة بها. اكتسبت خبرة سابقة في القطاع الثّقافي في مصر قبل معاودتها لدراستها في ألمانيا. حاصلة على درجة الماجستير في الإدارة الثقافية للإعلام الجديد والدراسات الثقافية من جامعة كارلسروه بألمانيا. مي تتحدث العربية والإنجليزية بطلاقة ولديها مهارات المحادثة الأساسية باللغة الألمانية.

هند بكري مخرجة مصرية وعضو مؤسس لشركة "أفلام روفيز" لإنتاج الأفلام المستقلّة. من مواليد الاسكندريّة ١٩٨٠، درست العربيّة في كلّيّة الدّراسات الإسلاميّة والعربيّة وتخرّجت من جامعة الأزهر عام ٢٠٠٣. درست الإخراج في ورشة صناعة الأفلام في مركز الجزويت الثّقافي، ٢٠٠٩ و٢٠١٠. شاركت في صناعة الرّوائيّ التّعاونيّ "غرفة الفئران" مع خمسة مخرجين آخرين، شارك الفيلم في مهرجانات دوليّة للسّينما كمهرجان دبي السّينمائي الدّوليّ، مهرجان ساو باولو السّينمائي الدّولي، مهرجان تطوان الدّولي وغيرها. تعمل هند حاليًّا على فيلمها الرّوائيّ الأوّل "الجولة المضنية ل م."

زينة مخرجة أفلام وثائقية كذلك موزعة وناشرة للأفلام، شاركت بتأسيس شركة لبنان إم سي - للتوزيع بالإضافة لكونها عضو مؤسس للجمعية الثقافية في سينما متروبوليس. أخرجت زينة ١٢ فيلماً وثائقياً وهي الآن في مرحلة كتابة فيلمها الوثائقي الجديد. بعد أن كانت عضواً في الجمعية الثقافية في بيروت دي سي ، شغلت منصب المديرة الفنية لمهرجان بيروت دي سي للسينما العربية "أيام بيروت السينمائية". منذ عام ٢٠٠٧ تعمل كمبرمجة ومديرة لبرنامج "التواصل عربيا والمواهب السينمائية" في مهرجان دبي السينمائي الدولي.

إيزابيل عضو مؤسس في الهيئة العمومية لمؤسسة دوكس بوكس وكانت في مجلس الإدارة عند تأسيسه. هي مديرة صندوق منحة دعم "إيدفا بيرثا" منذ عام  ٢٠٠٢، شاركت في العديد من لجان التحكيم والقراءة وتعمل بانتظام كمستشارة لمشاريع الأفلام الوثائقية. في السنوات الخمس عشرة الماضية ، تطور الصندوق ليصبح مؤسسة ذات شهرة عالمية مع شبكة واسعة تدعم أكثر من ٥٠٠ مشروعًا وثائقيًا ومبادرات أفلام في إفريقيا وآسيا وأوروبا الشرقية والشرق الأوسط وأمريكا اللاتينية.

وهو حاليًا المدير الإبداعي في "ود كات ميديا" حيث يتولى مسؤولية تطوير الأفلام، التفويضات ، الإنتاج المشترك

وفرص تمويل البرامج محليا ودوليا.

يلعب ديرين أيضًا دور منتج منفذ لأفلام وثائقية بما في ذلك Fiennes: Return to the Nile (National

Geographic) ، وثائقية إدريس إلبا مقطوعة من قماش مختلف و

مانديلا ، والدي وأنا. 

كما قد كان ديرين منتج منفذ لفيلم جيل الثورة الذي عرض لأول مرة في شيفيلد

Doc / Fest وكان له إصدار مسرحي محدود عبر Picturehouse.

ديرينأيضاهوعضوفيمجلسالأمناء  لـ Sheffield Doc / Fest ،كما هو أيضا عضو في

المجلس الاستشاري لمؤسسة ديفيد لايل. إنه أيضًا مرشد لـ Hot

صندوق مجموعة بلو آيس للأفلام الوثائقية.

علي محمود عضو مؤسس في الهيئة العمومية لمؤسسة دوكس بوكس. مختص في مجال الاتصالات البصرية. مؤسس شركة كي براند لبناء العلامات التجارية وذو خبرة طويلة في مجال التصميم وبناء اللغة والهوية البصرية. يحمل ماجستير في تصميم مساحات العرض والبيع ومجاز في الفنون الجميلة من جامعة "إليسافا - برشلونة". يقوم بتدريس الاتصالات البصرية في عدد من الجامعات والمعاهد الفنية.

ولدت ونشأت في المغرب ، عاشت ياسمين في نيويورك لمدة أربع سنوات تدرس السينما والرياضيات في جامعة كولومبيا. في عام 2016 ، أخرجت أول فيلم وثائقي قصير لها: The Travel Curiosity ، عن حب والدها للسفر. ثم انتقلت إلى باريس لحضور البرنامج التجريبي في الفنون السياسية في معهد العلوم السياسية (SPEAP).

بعد أن قدمت فيلمها القصير "المراقبة" على صور المراقبة ، أخرجت "Ojalá: la vuelta al origen" ، وهو فيلم وثائقي طويل عن رقصة الشتات الفلسطيني في سانتياغو ، تشيلي. كتكملة للفيلم ، طوّرت "شعبها ، سماءها ، رائحتها" ، فيديو تركيب عن إيجاد تشيلي في فلسطين.

تعمل حاليًا على مشاريع أخرى: "موسيم ترانس (ه)" ، فيلم وثائقي عن رحلة الحج المغربية بين الدين والشعوذة والهويات العابرة ، و "الشابة" ، وهي قصة قصيرة عن الأسرة وطقوس حماية العين الشريرة. . وهي أيضًا واحدة من الفنانين الثلاثة الذين يشكلون مجموعة MYST التي تعمل حاليًا على الحدود في النزاعات المعاصرة.

من خلال عملها في صناعة الأفلام والفنون البصرية ، استكشفت قصصًا حول الذاكرة والمراقبة والهوية والرقص والتراث والشتات والحدود والأرشيف والطقوس. تعتبر التفاصيل الدقيقة للغة أيضًا جزءًا كبيرًا من عملها: فهي تتحدث العربية والإنجليزية والفرنسية والإسبانية والبرتغالية.

عرضت أفلامها وتركيباتها في فرنسا ومصر والولايات المتحدة وفلسطين ، بالإضافة إلى إقامات في المغرب وفرنسا وفلسطين وتونس.

أحمد نبيل درس الفنون الجميلة ثم الإخراج في مركز الجزويت في الاسكندريّة. أنتج فيلمه الوثائقيّ الأوّل "الرّحلة" عام ٢٠٠٩ وشارك منذها في عدّة ورشات عمل مع مخرجين وفنّانين معروفين. كرّس معظم وقته منذ عام ٢٠١١ لدراسة وصناعة الوثائقيّ بدوره كباحث أو كمخرج. نال فيلمه الوثائقيّ القصير "١٧ شارع فؤاد" أربع جوائز في مصر وإسبانيا. وفيلمه الوثائقيّ الطويل الأوّل "سوف تطاردك المدينة" عُرض لأوّل مرّة في مسابقة الأفلام التّسجيليّة الطّويلة في مهرجان الاسماعيليّة السّينمائي الدّولي التّاسع عشر عام ٢٠١٧.

ديانا الجيرودي عضو مؤسّس لـدوكس بوكس. عملت على بناء هيكل المؤسسة وتخصيص مواردها وإدارة الفريق وإنشاء التعاونات وتصميم البرامج كما ساهمت بشكل مباشر وفعال في قسمي الأكاديمية وصّندوق الدعم. شاركت في  مجلس إدارة دوكس بوكس بين عامي ٢٠١٤ و٢٠١٦. لديها خبرة أكثر من ١٥ عاماً في صناعة الأفلام الوثائقية، مخرجة ومنتجة لأفلام وثائقية حائزة على جوائز دولية ومؤسس مشارك لشركة إنتاج الأفلام"پروأكشن فيلم" ومهرجان أيام سينما الواقع في سوريا. تحمل ديانا شهادة البكالوريوس في الآداب والعلوم الإنسانية من جامعة دمشق. تتحدث العربية والإنجليزية بطلاقة والألمانية بمستوى متوسط.

عضو مؤسس في الهيئة العمومية لمؤسسة دوكس بوكس. مختص في شؤون التمويل والتطوير المؤسساتي بخبرة طويلة في الخليج والمشرق وفي مجال الاستثمارات والإدارة المالية. يحمل ماجستير في الإدارة المالية وإدارة الإستثمارات.

عروة نيربية، عضو مؤسّس في الهيئة العمومية لمؤسّسة دوكس بوكس. المدير الفني لمهرجان أمسترام الوثائقي الدولي "إيدفا".  منتج سينمائي خبير، في سجلّه عدد من الإنتاجات التّسجيلية الدّولية التي حازت على العديد من الجوائز وعرضت دولياً في الصّالات وعلى التّلفزيون. يدير شركة إنتاج مستقلّة في برلين تختصّ بإنتاج الأفلام التّسجيلية ذات المحتوى السياسي الاجتماعي. مدرّب وعضو في لجان تحكيم وتمويل دوليّة. مجاز في التمثيل من المعهد العالي للفنون المسرحية بدمشق. وكان المدرّب الرّئيسيّ في الدورة الإلكترونيّة التي أقامتها "دوكس بوكس" - "ألف باء ألمانيا" في تشرين الثّاني ٢٠١٧.

أيما ديڤي عضو في الهيئة العمومية لمؤسسة دوكس بوكس منذ ٢٠١٥. سينمائية ومستشارة فنية في المعهد الاسكتلندي للسينما التسجيلية. حصلت على عدد كبير من الجوائز من بينها جوائز من الأكاديمية البريطانية للفيلم الاسكتلندي، لديها خبرة أكثر من ١٥عاماً في السينما التسجيلية، من بين أعمالها "في أي عمر يمكنك أن تصبح فناناً؟" الذي رُشح لجائزة جريسون ٢٠٠٤ و"جيجا: جزيرتنا للبيع" ٢٠٠٢ وفيلم "الرحلة" ٢٠٠٠. لدى أيما ديڤي خلفية في المسرح التجريبي والفنون الأدائية أيضاً وهي تدير شركتها الخاصة "كلانجامفري" التي تنفذ مشروعات فنية واسعة النطاق تجمع بين السينما والفنون الأدائية.

 عملت جيهان الطّاهري منذ العام ١٩٩٠ على إخراج وإنتاج الأفلام التّسجيليّة لقناة ال”بي بي سي” و”پي بي اس” و”آرتي” وقنوات بثّ عالميّة أخرى بعد عملها كمراسلة صحفيّة للتغطية السياسية في الشّرق الأوسط. فيلمها الوثائقي “ناصر” كان في العروض الرّسميّة لمهرجان تورونتو السّينمائي الدّولي ٢٠١٧. من أفلامها أيضاً “خلف قوس القزح” و”كوبا، أودسية أفريقيّة” والفيلم المرشّح لجائزة الإيمي “بيت سعود”. جيهان منخرطة مع عدة جمعيات ومؤسّسات ناشطة في مجال السّينما الأفريقيّة كـ”رابطة صانعي الأفلام الأفارقة في الشّتات” و”اتّحاد السّينما الأفريقيّة” وبرنامج “إفريقيا أوّلًا” لفوكوس فيتشر، كما تعمل كمدربة في مؤسّسة دوكيومنتري كامبوس.

لينا سوالم مخرجة وممثلة فرنسية-فلسطينية-جزائرية ولدت في باريس. بعد أن درست التاريخ والعلوم السياسية في جامعة السوربون ، بدأت العمل في الصحافة وكمبرمجة في مهرجانات الأفلام ، متطلعة إلى الجمع بين اهتماماتها بالسينما ودراسة المجتمعات العربية المعاصرة. عملت لينا كمبرمجة للمهرجان الدولي لأفلام حقوق الإنسان في بوينس آيرس ومهرجان فلسطين أوت في باريس ، من بين آخرين. في عام 2019 ، عرض الفيلم الوثائقي الطويل الأول لينا هم جزائرهم لأول مرة في مهرجان فيزيون دو رييل السينمائي الدولي 2020. في السنوات الماضية ، مثلت لينا في أربعة أفلام طويلة من إخراج حفصية حرزي وهيام عباس وريحانة وريما السمان. تعمل حاليًا على تطوير فيلمها الوثائقي الطويل الثاني وتعمل كمؤلفة ومساعدة مخرج في الروايات والأفلام الوثائقية والمسلسلات التلفزيونية.

رولا ناصر منتجة أردنية، أنتجت لجهات دولية مثل بي بي سي، وقنوات ديسكفري انضمت بعدها إلى الهيئة الملكية للأفلام الأردنية لمدة خمس سنوات (برنامج دعم صناع الأفلام)‫. فيلمها "الجمعة الاخيرة" كان أول فيلم أردني يشارك في مهرجان برلين ٢٠١١، "فلسطين صندوق الانتظار للبرتقال" تم اختياره للمسابقة الرسمية لمهرجان كان السينمائي الدولي ٢٠١٢، "حبيبي بستناني عند البحر" عُرض في مهرجان تورونتو السينمائي ٢٠١٣، وأفلامها الأخرى شاركت في أكثر من ٣٠ مهرجان سينمائي حول العالم. ساهمت في إنتاجات إقليمية وعملت مع العديد من المخرجيين مثل هاني أبو أسعد، ميجيك دي يونغ، ميا هانسن-لف واجزافييه جيانولي.

كلادويا جعبة تعمل منذ عام ٢٠٠٨ في مجال إنتاج وتوزيع الأفلام الوثائقية كذلك الأفلام القصيرة والطويلة وهي عضو مؤسس لمهرجان الفيلم العربي في برلين وتشغل منصب مسؤولة البرمجة والتعاون. تحمل كلاوديا درجة الماجستير في "الدراسات السينمائية والفلسفة واللغة العربية" من جامعة جوتنبرغ في مدينة ماينز الألمانية. عملت كلاوديا بين الأعوام ٢٠١٥ و٢٠١٧ كمنسقة مكتبة الأفلام الخاصة بأكاديمية دوكس بوكس ولمشروع خارطة السينما الوثائقية العربية. 

أماني غانم. كاتبة سيناريو ومترجمة وكاتبة محتوى. تعمل في مجال كتابة المحتوى والسيناريو بالعربيّة والإنكليزيّة لعدد من شركات إنتاج الأفلام الوثائقية التي تُعرض أعمالها على قنوات تلفزيونية مثل قناة الجزيرة، الجزيرة الإنكليزيّة والجزيرة الوثائقيّة. كتبت نصوص لعدّة حملات إعلاميّة منها لمؤسّسة مدى لحقوق المرأة، اليونيسف، والمجلس القومي للسّكّان في مصر. أخرجت أماني ثلاثة أفلام قصيرة وتعمل حاليًّا على فيلمها الوثائقي الطويل الأوّل.

إيدا باومان فون-بروين مخرجة ومنتجة ألمانية عملت وحصدت العديد من الجوائز في العقدين الماضيين. في عام ٢٠٠١ كتبت برنامج "في داخل الليل" لقناة آرته، وهي سلسلة وثائقية شهرية لا تزال تنتجها وأنهت منها مؤخراً إنتاج سلسلة من خمسة أجزاء بعنوان "كوبا تنطلق". أطلقت شركتها "أفانتي ميديا+" لإنتاج الأفلام في عام  في ٢٠١٣ في برلين. كانت إيدا عضواً في لجنة التحكيم لجوائز إيمي الدولية لعدة سنوات وهي أيضًا عضو في الشبكة الأوروبية للأفلام الوثائقية "إي دي إن" وتعمل كمدربة ومستشارة للعديد من ورش عمل الأفلام السينمائية والمدارس السينمائية الدولية.

محمد مساهل المدير المؤسس لمهرجان الفيلم الكوميدي بالمغرب، 2007 و2008 و2009 .  المدير الفني لملتقى السينما والبحر بالمغرب سنة 2011.

شارك في إقامة  للكتابة  للمهرجان الدولي للفيلم الوثائقي بأكادير " فيدادوك " ، شارك كذلك في عدد من الورشات  إلاكترونية  حول الفيلم الوثائقي .

سارة إسحاق مخرجة ومنتجة يمنية إسكتلندية. ترشح فيلمها القصير"ليس للكرامة جدران" ٢٠١٢  لجائزة الأوسكار، كما حصد فيلمها الوثائقي الطويل "بيت التوت" على عدة جوائز وهو فيلم عن عائلتها وثورة ٢٠١١ في اليمن. ساره هي عضو مؤسس لجمعية "ادعم اليمن" الإعلامية ، وشاركت في إطلاق "قمرة" كأول برنامج للتدريب الإبداعي في صناعة الأفلام في اليمن عام ٢٠١٥، وفي عام ٢٠١٧ شاركت في تأسيس "أفلام قمرة" ، وهي مؤسسة لإنتاج الأفلام والتدريب مقرها اليمن.

عمل سليم أبو جبل كصحافيّ وناقد سينمائيّ في العديد من الصّحف وكذلك كمنتج ومخرج لإنتاجات تّلفزيونيّة وسينمائية. أسّس عام ٢٠٠٥ المهرجان المتنقّل "أفلام من خلف الجدار" والّذي يركّز على السّينما الفلسطينيّة المصنوعة في الضّفّة وغزّة. عام ٢٠١٣ أسّس نادي سينمائي بهدف نشر السّينما المستقلّة ودعم الآرت هاوس في حيفا ورام الله وغزّة وبيت لحم وجنين. حاز فيلمه التّسجيليّ الطويل الأوّل (روشيما، ٢٠١٥) على ١٣ جائزة، منها جائزة مهرجان دبي السّينمائي الدّولي وجائزة "الفيلم الوثائقي الأفضل، جائزة افتح/ي عينيك" في مهرجان أفلام السّينما المتوسّطّيّة في روما، وجائزة التّحكيم في مهرجان الجزائر الدّولي للسّينما.

أحمد فوزي صالح. كاتب سيناريو ومخرج وناشط حقوقي. حاصل على شهادة في كتابة السّيناريو من المعهد العالي للسّينما في القاهرة ٢٠٠٩ وشهادة في التّاريخ من جامعة قناة السّويس ٢٠٠٣. ساهم في العديد من الأفلام الوثائقيّة كباحث وكاتب مشارك، وعمل كذلك كمساعد مخرج في العديد من الأفلام والبرامج التّلفزيونيّة والمسلسلات. تطوع في نشاطات لمجموعات حقوق الإنسان المنادية بحياة أفضل للأطفال والعمّال في مصر. أخرج عام ٢٠٠٦ فيلمه التّجريبيّ القصير "موكا" وحاز فيلمه الرّوائي "جلد حيّ" ٢٠١٠ على جوائز في مهرجان أبو ظبي السّينمائي الدّوليّ واختير ليشارك في أكثر من ٢٠ مهرجانًا حول العالم .

حازم الحموي مخرج سوري، بعد إتمامه لدراسة لصناعة الأفلام الوثائقيّة الإبداعية من مؤسّسة الفيلم العربي في عمّان، الأردن أخرج حازم العديد من الأفلام القصيرة ك"عصفور من حجر" ٢٠٠٦، "الجانب المستقيم لتلك الطّريق" ٢٠٠٤، فاز فيلمه القصير "أنين" ٢٠١١ بالجائزة الأولى لمسابقة "مجلة دبي الثقافية". تم عرض فيلمه الوثائقي الطويل الأول "من غرفتي السورية" ٢٠١٤ في العديد من المهرجانات السينمائية بما في ذلك مهرجان دبي السينمائي الدولي ٢٠١٤، مهرجان ياماغاتا السينمائي الدولي في اليابان ٢٠١٥، ونال الجائزة الثّانية في مهرجان "عالم واحد" عن ولاية شمال راينلند-بلاتينات الألمانيّة.

وائل قدلو هو مخرج سوري ولد في دمشق بسوريا عام 1980. تخرمن قسم الأدب الفرنسي من جامعة دمشق عام 2007. بدأ حياته المهنية كممثل مسرحي خلال سنوات دراسته الجامعية بالإضافة إلى مشاركته في عدد من المسرحيات المستقلة. بعد ذلك شارك في عدد من ورش العمل في الإخراج والمونتاج والتصوير السينمائي. في غضون ذلك ، كان قدلو يعمل باستمرار على أفلامه الخاصة ، وآخرها فيلم "الطريق إلى المنزل".

حافظ العريضي يحمل شهادة مونتاج الفيديو من المدرسة الوطنية للفنون والوسائط المتعددة في منوبة، تونس. عمل كمونتير مشارك في أفلام طويلة مثل: هادي، صوت عادي (لافويس نورمال)، ولدي ٢٠١٨ كذلك لبعض الأفلام القصيرة: العصفور الأزرق (مصنع الفيلم التونسي ٢٠١٨)، أسترا ٢٠١٧

خليل بن كيران سينمائي مغربي يترأّس برنامج المنح في مؤسّسة الدّوحة للأفلام التي انضمّ إليها عام ٢٠١١. أتم دراسته السّينمائيّة في جامعة سان فرانسيسكو عام ١٩٩٥ وشغل منصب المدير الفنّيّ والمدير المنفّذ لمهرجان السّينما العربيّة "سينمائيّات" في سان فرانسيسكو بين الأعوام ١٩٩٨ و٢٠٠٢. انتقل بعدها إلى المغرب حيث أخرج وأنتج فيلمه التّسجيليّ الرّوائيّ الأوّل "الخيط الأبيض". اشترك بتأسيس "سينماتك طنجة" وهو عضو مجلس إدارة "صندوق شباب المسرح العربي". انتقل بعدها في عام ٢٠٠٨ إلى قطر حيث أنتج أفلامًا وثائقيّة وروائيّة لقناة الجزيرة للأطفال.

بعد دراستها للسينما في باريس ، بدأت لمدة عشر سنوات مهنة مزدوجة كفنية أفلام في العديد من المشاريع الدولية وكمنظمة لمهرجانات سينمائية (كان ، القاهرة ، بينالي الأفلام العربية في باريس ، إلخ).

بدأت حياتها المهنية في الإخراج عام 2009 بفيلمين قصيرين. في عام 2011 ، شاركت مع المخرج الفرنسي المصري الكولومبي فريد إسماعيل في إخراج فيلم وثائقي عن الثورة المصرية "18 يومًا في قلب الثورة المصرية" في 26 دقيقة ، تم اختياره في العديد من المهرجانات وبثه على قناة TV5 Africa. وفي العام نفسه ، صنعت مقطع فيديو لدعم المصريين المقيمين بالخارج للحصول على حق التصويت. في عام 2012 ، بدأت تعاونًا جديدًا مع المصور والمخرج المصري محمود عفيفي. ظهرت العديد من المشاريع الوثائقية لوريال ، وراي أونو ، والمونيتور والعروض الترويجية والأفلام من هذا التعاون بما في ذلك فيلم وثائقي بيئي قصير تم تصويره في المغرب: "الشرب الضباب" ، قائمة مختصرة من قبل معهد صندانس السينمائي. إنهم يطورون النسخة الطويلة من هذا المشروع بالإضافة إلى فيلم روائي قصير.

. افي عام 2020 ، أخرجت وأنتجت سلسلة على شبكة الإنترنت ورواية قصيرة. تعمل حاليًا على تطوير أول فيلم روائي طويل لها

انضمت Laura Kloeckner إلى DOX BOX في عام 2020 وتقود برنامج Women in Dox. تعمل كمنسقة ومنتجة ثقافية وهي جزء من الفضاء الفني SAVVY Contemporary – The Laboratory of Form-Ideas في برلين. عملت سابقًا في قسم الصناعة في DOK Leipzig ، ومهرجان Leipzig الدولي للأفلام الوثائقية والرسوم المتحركة وسوق الأفلام الأوروبية (EFM) في Berlinale ، حيث شاركت في تنظيم مهرجان Berlinale
Africa Hub بين عامي 2016 و 2019. أكملت لورا درجة الماجستير في السياسة ودراسات ما بعد الاستعمار في SOAS ، جامعة لندن.

رشا سلطي كاتبة ومصممة برامج في مجال الفنون السينمائية والبصرية المستقلة، تعيش بين بيروت وبرلين. في الوقت الحاضر هي محررة مفوضة لبرنامج "لا لوكارنه"، وهو برنامج وثائقي تجريبي لقناة آرته الفرنسية. تعاونت رشا مع عدة مهرجانات كمستشارة برمجة، بما في ذلك مهرجان أبوظبي السينمائي الدولي ٢٠٠٩-٢٠١٠، ومهرجان تورونتو السينمائي الدولي بين الأعوام ٢٠١١- ٢٠١٥. كم قامت بتنظيم برامج سينمائية لمتحف "جوي دي باميه" في باريس ٢٠١٢ و٢٠١٣و٢٠١٥، ومتحف "تاته المعاصر" في لندن ٢٠١١، بالإضافة لمساهمتها في مشاريع فنية أخرى كثيرة.